في زيارته إلى لبنان، دعا البابا القادة السياسيين لجعل السلام أولويتهم القصوى، وذلك في نداء قوي للتسامح والتفاهم في ظل الصراعات المعقدة.
وصل البابا إلى بيروت قادمًا من تركيا، حيث حذر من خطورة مستقبل البشرية بسبب الصراعات الدامية، وأدان العنف باسم الدين.
لبنان ما زال يتعرض لقصف إسرائيلي، ولكن البابا أكد على ضرورة الاستمرار في جهود السلام رغم التحديات.
التسامح والسلام يجب أن يكونا ركيزتين أساسيتين في بناء عالم أفضل، وهو ما حث عليه البابا بقوة خلال زيارته.
نحن بحاجة ماسة إلى التسامح والتعايش في هذا العالم المضطرب، ولابد من التصدي للتطرف والعنف بكل قوة.
دور القادة اللبنانيين حاسم في تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، وعلى الجميع التعاون من أجل تحقيق هذا الهدف.
لنتذكر دائماً أن السلام هو الطريق للتقدم والازدهار، وعلى الجميع أن يسعوا جاهدين نحو تحقيقه.
بواسطة: MSHA News
المصدر: الرابط الأصلي
Tags
أخبار عالمية